فسحة للتواصل ومختبر للعمل الجماعي وحاضنة للتنوع والذكاء الجمعي، لمن يرغب من بنات وأبناء مصياف من المقيمين في المهجر.

تسعى المنصة إلى تعزيز الروابط فيما بين أعضائها، وإلى تمكينهم من المواطنة الفعّالة، بما يسمح لهم بعيش انتمائهم إلى بلادهم وترجمته إلى مشاريع ومبادرات تسمح بمساندة شباب المدينة ويافعيها، والتحول إلى قوة مجتمعية خلاقة وصوت حيوي من أصواتها.

لماذا المنصة؟

خلق فضاء عام يسمح لمغتربي المدينة وريفها بالتواصل، بما يسمح لهم بتخفيف وطأة الغربة التي يعيشونها وإحياء انتمائهم إلى مدينتهم التي اغتربوا عنها..

توفير بيئة للعمل الجماعي، تسمح بتحويل تنوع المجموعة وطاقات أفرادها وخبراتهم إلى مشاريع ومبادرات مواطنية، بهدف التضامن والاستثمار الإنساني والتنموي في المدينة، لمساندتها، ومساندة شبابها ويافعيها خصوصاً، في جهود التعافي وإعادة الإعمار.

تقديم نموذج مبتكر للعمل الجماعي التشاركي الذي تحتاجه سوريا والذي يسمح للمهاجرين السوريين بالمشاركة في تعافي مجتمعاتهم، عبر الاحتفاء بالتنوع والذكاء الجمعي والإدارة التشاركية، والعمل على نشر هذا النموذج والترويج له. 

حملة تموز؟

حوالي ٢٣٠٠ يورو من التبرعات لحماية جبال مصياف، سيذهب أغلبها لشراء التجهيزات بهدف المساهمة في الجهود الأهلية العاملة على تعزيز إمكانيات غرفة الحرائق في المشهد العالي، وتنظيم وقعة أهلية في المشهد لتكريم جهود الشباب في إطفاء الحرائق والفزعة للجبل.

قمنا بالتعاون واستشارة الأستاذ عبد الهادي الحكيم، مسؤول الحراج في مصياف، والدكتور المهندس الزراعي علي سمعول والأستاذ ابراهيم إسبر من المجلس الإسماعيلي والأستاذ محمد الشيخ حسن من بلدية مصياف.

في لقاءات المنصة

  • جمال العمر
  • د. نزار ملحم
  • ندى الخش
  • محمد شحادة
  • سامر اسماعيل
  • وعد الخطيب
  • سامح مصطفى
White abstract geometric artwork from Dresden, Germany